Blogspot - yawmyat.blogspot.com - يوميات

Latest News:

ما العمل؟ 30 Aug 2011 | 09:52 am

أفتقدكِ كثيرا. وأحاول اختلاق الأعذار كي لا أفعل ذلك، وأفشل. وأحاول تنميق الكلمات كي لا أُظهِر ذلك، وأفشل. أفتقد صفاء عينيك، وابتسامتك الجميلة، والطريقة التي تعدلين بها حجابك كلما مال. أفتقد الشعور بال...

أمنية حمقاء 28 Jul 2011 | 02:59 pm

مضى عامان منذ أن رأته آخر مرة. لم يخطط أي منهما لهذا اللقاء، لكنه توقع أن تكون موجودة في تلك المناسبة المهمة. لمحها من بعيد عندما دخل القاعة الواسعة التي زينت جدرانها لوحات تاريخية. كانت هي تتحدث مع أ...

قوالب 15 May 2011 | 04:32 pm

أنا لا أريد ان أثير إعجابك حين أتحدث معك. أنا لا أريد إثارة إعجاب أي أحد أتحدث معه. واهتمامك بأمري يشعرني بالإطراء، لكنه أيضاً يشعرني بعدم الراحة. هذا ليس تواضعا. أنا لست متواضعا على الاطلاق. كل ما في...

فاست فورورد 2 Feb 2011 | 04:45 pm

- هل اتصلتِ لتقولين «وداعا»؟ - نعم... - لا أصدق أننا نودع بعضنا على الهاتف - أنت تعلم ظروفي... - أعلم، لكنه أمر مؤلم. * * * كان كل ما أراده هو أن يراها مرة أخيرة، لينظر في عينيها الجميلتين، ويطبع قب...

المُهم 21 Jan 2011 | 05:52 pm

أرادت أن تراه قبل أن تسافر. كان مشغولا، لكنه لم يكن يدع شيئا يشغله عنها أبدا. «حسنا، سأزورك قبل أن تذهبي إلى المطار». جاءها وعلامات التعب بادية عليه. سألته إن كان على ما يرام، فقال إنه بخير لكنه لم ين...

عيدي الأبهى 10 Sep 2010 | 05:24 pm

عزيزتي سين، ما كنت أود أن يحل بنا العيد ونحن على هذه الحال. لكن ما باليد من حيلة. أنت سيدتي ومولاتي، ولا اعتراض لي على مشيئتك. عيدك مبارك، على كل حال. أكاد لا أصدق أن عاما كاملا قد مر منذ عيدنا الأو...

مزاح 1 Sep 2010 | 01:09 am

حين يكون معها لا يفكر كثيرا فيما يقول. يتكلم على سجيته لأنه يدرك أنها تعرفه جيدا، لأنه يظن أنها لا يمكن أن تسيء فهمه أو تفسر كلامه بشكل خاطئ. يقول شيئا بلا مبالاة -- كما هي عادته -- فتعاجله بتعليق ساخ...

رسالة (١) 2 Jun 2010 | 07:00 am

‫عزيزتي سين،‬ عدة أشخاص على تويتر كانوا يتداولون هذه المقولة لـ أنيس منصور خلال الأيام الماضية: «فرق كبير بين أن تحبها لأنها جميلة، وأن تكون جميلة لأنك تحبها». أعتقد أن هذا بديهي جداً. لطالما قلتُ أن...

سكايپ 15 Apr 2010 | 06:38 pm

حين لم يكن يتيسر اللقاء - وفي الرياض، ما كان اللقاء يتيسر كثيرا - كانا يقضيان وقتا طويلا في الدردشة عبر «سكايپ». لم يكن الصوت والصورة مثاليين في معظم الأحيان، لكن شيئا أفضل من لا شيء. ما إن تظهر على ا...

الشرفة ٢ 17 Jan 2010 | 09:36 am

عام مضى منذ أن وقفنا على شرفة الطابق الحادي عشر للفيصلية. نعود إلى ذات المكان مرة أخرى. رياح يناير باردة كالعادة، لكن السماء تبدو أكثر رقة هذه المرة. تقف إلى جانبي وتسألني إن كنت أذكر لقاءنا الأول هنا...

Related Keywords:

يوميات, صباحك سكر, معليش, d ldhj, yawmyat, رواية هند والعسكر, رواية سبعة, "البساط المربع", احيانا تصدقهم لانا نحبهم, حقيره

Recently parsed news:

Recent searches: